بعد أسبوع على بدء محاكمة مهربي بشر بتهمة التسبب بمقتل عشرات المهاجرين داخل شاحنة تبريد في النمسا عام 2015، عثرت شرطة الحدود الرومانية على عشرات السوريين والعراقيين بينهم أطفال، كانوا داخل شاحنة في طريقهم إلى غرب أوروبا.
وأعلنت السلطات الرومانية، اليوم الأربعاء 28 حزيران، أن الشرطة الحدودية عثرت على 91 طالب لجوء في داخل شاحنة كبيرة، كانوا في طريقهم إلى غرب أوروبا، بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء الألمانية.
وبحسب السلطات، فإن الأشخاص طالبو لجوء من سوريا والعراق كانوا يعتزمون عبور الحدود الرومانية الهنغاريا باتجاه غرب أوروبا، ومن بين الـ91 شخصاً عثرت الشرطة على 29 طفلاً.
وذكرت شرطة الحدود الرومانية، أن الشاحنة تحمل أوراقاً تركية وكانت تُستخدم لنقل قطع تبديل للسيارات.
يشار، إلى أنه بعد إغلاق هنغاريا حدودها مع صربيا في عام 2015، أضحت رومانيا دولة عبور رئيسية للمهاجرين إلى غرب أوروبا.
وتأتي هذه الحادثة بعد أسبوع من بدء هنغاريا وقائع المحاكمة في قضية مقتل 71 مهاجراً عثر على جثثهم داخل شاحنة تبريد في النمسا صيف عام 2015.
ويواجه أربعة رجال (أفغاني وثلاثة بلغاريين)، تهمة القتل في المحاكمة التي تتم بمحكمة في "كيشكيميت" بجنوب هنغاريا.
وأعلنت السلطات الرومانية، اليوم الأربعاء 28 حزيران، أن الشرطة الحدودية عثرت على 91 طالب لجوء في داخل شاحنة كبيرة، كانوا في طريقهم إلى غرب أوروبا، بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء الألمانية.
وبحسب السلطات، فإن الأشخاص طالبو لجوء من سوريا والعراق كانوا يعتزمون عبور الحدود الرومانية الهنغاريا باتجاه غرب أوروبا، ومن بين الـ91 شخصاً عثرت الشرطة على 29 طفلاً.
وذكرت شرطة الحدود الرومانية، أن الشاحنة تحمل أوراقاً تركية وكانت تُستخدم لنقل قطع تبديل للسيارات.
يشار، إلى أنه بعد إغلاق هنغاريا حدودها مع صربيا في عام 2015، أضحت رومانيا دولة عبور رئيسية للمهاجرين إلى غرب أوروبا.
وتأتي هذه الحادثة بعد أسبوع من بدء هنغاريا وقائع المحاكمة في قضية مقتل 71 مهاجراً عثر على جثثهم داخل شاحنة تبريد في النمسا صيف عام 2015.
ويواجه أربعة رجال (أفغاني وثلاثة بلغاريين)، تهمة القتل في المحاكمة التي تتم بمحكمة في "كيشكيميت" بجنوب هنغاريا.