عمم تنظيم داعش الإرهابي، الى أصحاب المتاجر والتجار في المناطق السورية الخاضعة له، بتسعير البضائع بعملته الدرهم، بداية من يوم أمس الثلاثاء.
وحدد قيمته عند ألف ليرة سورية (1.80 دولار)، بالرغم من تراجع سيطرته على الأراضي.
وبحسب "سكاي نيوز" فقد نصت الرسالة الصوتية التي وردت على منصات تراسل لداعش، على حظر التعامل بالعملات السورية فئة ألف ليرة و50 ليرة، في المناطق الخاضعة للتنظيم المتشدد بدءا من 25 يوليو.
فيما لم يشر تعميم داعش إلى حظر العملة السورية من فئة 500 ليرة، وقال التعميم إنه سيعلن سعر صرف عملة داعش التي أعلنت سنة 2015، على أساس يومي.
وفقد التنظيم المتشدد مساحات من الأراضي في سوريا والعراق، ويخضع للحصار في معقله بسوريا (محافظة الرقة) مع مواصلة قوات تدعمها الولايات المتحدة هجومها لانتزاع السيطرة على المدينة.
ويرجح خبراء، أن تكون داعش قد نقلت قادتها إلى مدينة الميادين السورية الواقعة جنوب شرقي الرقة، قرب الحدود العراقية في محافظة دير الزور.
ووصف التنظيم خطوة سك عملته في وقت سابق بأنها "تحرر من النظام الاقتصادي العالمي الشيطاني"، وذلك وفقاً لما نقلته صحيفة (الاندبندت)
وترغب داعش في استخدام نفس العملات التي ظهرت لأول مرة في الدولة الإسلامية عام 634 ميلادياً خلال فترة خلافة عثمان بن عفان. وكان الدينار الإسلامي في ذلك الوقت يصنع من الذهب الخالص ويعادل وزنه حوالي 4 غرام بينما يعادل وزن العملة الفضية 3 غرامات.
وحدد قيمته عند ألف ليرة سورية (1.80 دولار)، بالرغم من تراجع سيطرته على الأراضي.
وبحسب "سكاي نيوز" فقد نصت الرسالة الصوتية التي وردت على منصات تراسل لداعش، على حظر التعامل بالعملات السورية فئة ألف ليرة و50 ليرة، في المناطق الخاضعة للتنظيم المتشدد بدءا من 25 يوليو.
فيما لم يشر تعميم داعش إلى حظر العملة السورية من فئة 500 ليرة، وقال التعميم إنه سيعلن سعر صرف عملة داعش التي أعلنت سنة 2015، على أساس يومي.
وفقد التنظيم المتشدد مساحات من الأراضي في سوريا والعراق، ويخضع للحصار في معقله بسوريا (محافظة الرقة) مع مواصلة قوات تدعمها الولايات المتحدة هجومها لانتزاع السيطرة على المدينة.
ويرجح خبراء، أن تكون داعش قد نقلت قادتها إلى مدينة الميادين السورية الواقعة جنوب شرقي الرقة، قرب الحدود العراقية في محافظة دير الزور.
ووصف التنظيم خطوة سك عملته في وقت سابق بأنها "تحرر من النظام الاقتصادي العالمي الشيطاني"، وذلك وفقاً لما نقلته صحيفة (الاندبندت)
وترغب داعش في استخدام نفس العملات التي ظهرت لأول مرة في الدولة الإسلامية عام 634 ميلادياً خلال فترة خلافة عثمان بن عفان. وكان الدينار الإسلامي في ذلك الوقت يصنع من الذهب الخالص ويعادل وزنه حوالي 4 غرام بينما يعادل وزن العملة الفضية 3 غرامات.