قال المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا، ستيفان دي ميستورا، أن الاجتماعات التقنية بين خبراء المعارضة غير ملزمة بنتائجها.
"لكنها يمكن أن تشكل مدخلا إلى تنسيق أكبر بين هذه المجموعات هناك جهودا جدية لتطبيق اتفاق خفض التصعيد في سوريا وستتم متابعتها في اجتماع أستانا المقبل"
وأشار دي ميستورا، خلال كلمة ألقاها في جلسة لمجلس الأمن، اليوم الثلاثاء، أن العنف ازداد في بعض مناطق خفض التوتر في سوريا.
مضيفاً ان مناطق خفض التوتر لم تسهل وصول المساعدات بشكل سلس.
وأعرب عن أمله في التعجيل بمحادثات السلام السورية، والسعي لمفاوضات مباشرة بين النظام والمعارضة السورية.
وأوضح أنه يعول على دور كبير للمجتمع المدني في سوريا، مؤكداً أن المفاوضات المقبلة تعتبر اختبارا إذا ما كانت هناك رغبة حقيقية في المحادثات السياسية "لتخطي مجرد الاستعداد للتفاوض".
وأضاف دي ميستورا: "علينا الاستعداد بعد جولة المفاوضات في يوليو القادم لعقد جولة جديدة في نهاية أغسطس وأوائل سبتمبر قبل اجتماع الجمعية العمومية".
"لكنها يمكن أن تشكل مدخلا إلى تنسيق أكبر بين هذه المجموعات هناك جهودا جدية لتطبيق اتفاق خفض التصعيد في سوريا وستتم متابعتها في اجتماع أستانا المقبل"
وأشار دي ميستورا، خلال كلمة ألقاها في جلسة لمجلس الأمن، اليوم الثلاثاء، أن العنف ازداد في بعض مناطق خفض التوتر في سوريا.
مضيفاً ان مناطق خفض التوتر لم تسهل وصول المساعدات بشكل سلس.
وأعرب عن أمله في التعجيل بمحادثات السلام السورية، والسعي لمفاوضات مباشرة بين النظام والمعارضة السورية.
وأوضح أنه يعول على دور كبير للمجتمع المدني في سوريا، مؤكداً أن المفاوضات المقبلة تعتبر اختبارا إذا ما كانت هناك رغبة حقيقية في المحادثات السياسية "لتخطي مجرد الاستعداد للتفاوض".
وأضاف دي ميستورا: "علينا الاستعداد بعد جولة المفاوضات في يوليو القادم لعقد جولة جديدة في نهاية أغسطس وأوائل سبتمبر قبل اجتماع الجمعية العمومية".