قالت مؤسسة مياه الشرب والصرف الصحي بمحافظة حلب أن مشكلة المياه في المدينة منذ أسبوع مستمرة لمدة أطول.
وقالت المؤسسة في بيان لها نشرته اليوم أن الوارد المائي من تركيا هو السبب الرئيسي في انخفاض نسبة ضخ وتوزيع المياه في المدينة.
حيث اكدت انخفاض كمية المياه الواردة من تركيا إلى حوالي 30 % من الوارد المائي سابقا.
وأضافت في بيانها أيضا الى أن فقدان الطاقة الكهربائية من سد تشرين بشكل كامل والتي تغذي محطات المعالجة في الخفسة هو ما فاقم المشكلة أكثر على حد تعبير البيان.
واعترفت من عدم تمكن ورشاتها في إصلاح الخط المغذي للمناطق الغربية من المدينة في منطقة الزهراء عند الرسول اﻷعظم وهي المنطقة التي تشهد اشتباكات نارية بين جيش النظام وفصائل عسكرية مناهضة له.
وأشار البيان الى ان مؤسسة المياه تقوم بتشغيل كافة اﻵبار وإملاء كامل الخزانات المتوزعة في المدينة إضافة إلى تسيير صهاريج لتوزيع المياه بالإسالة في أحياء متفرقة في مدينة حلب.
وختمت المؤسسة بيانها متأملة انفراج وتحسن على الوضع المائي بداية اﻷسبوع القادم.
وتشهد مدينة حلب منذ سيطرة قوات النظام عليها استمراراً لمشاكل متعددة الأوجه شملت الأوضاع الأمنية السيئة والتجاوزات اللاأخلاقية التي ترافقها، بالإضافة إلى استمرار مشاكل التغذية الكهربائية التي جعلت من المواطن الحلبي اسير لدى مولدات الامبير والتي تقدم خدمة 8 ساعات او 10 ساعات بأسعار تتراوح ما بين 1100 ليرة سورية الى 2000 ليرة سورية بحسب المنطقة وساعات التشغيل وهذا الثمن الباهظ مقابل امبير يتيم للإنارة فمن اراد أكثر عليه الجود بدفع المال.
وقالت المؤسسة في بيان لها نشرته اليوم أن الوارد المائي من تركيا هو السبب الرئيسي في انخفاض نسبة ضخ وتوزيع المياه في المدينة.
حيث اكدت انخفاض كمية المياه الواردة من تركيا إلى حوالي 30 % من الوارد المائي سابقا.
وأضافت في بيانها أيضا الى أن فقدان الطاقة الكهربائية من سد تشرين بشكل كامل والتي تغذي محطات المعالجة في الخفسة هو ما فاقم المشكلة أكثر على حد تعبير البيان.
واعترفت من عدم تمكن ورشاتها في إصلاح الخط المغذي للمناطق الغربية من المدينة في منطقة الزهراء عند الرسول اﻷعظم وهي المنطقة التي تشهد اشتباكات نارية بين جيش النظام وفصائل عسكرية مناهضة له.
وأشار البيان الى ان مؤسسة المياه تقوم بتشغيل كافة اﻵبار وإملاء كامل الخزانات المتوزعة في المدينة إضافة إلى تسيير صهاريج لتوزيع المياه بالإسالة في أحياء متفرقة في مدينة حلب.
وختمت المؤسسة بيانها متأملة انفراج وتحسن على الوضع المائي بداية اﻷسبوع القادم.
وتشهد مدينة حلب منذ سيطرة قوات النظام عليها استمراراً لمشاكل متعددة الأوجه شملت الأوضاع الأمنية السيئة والتجاوزات اللاأخلاقية التي ترافقها، بالإضافة إلى استمرار مشاكل التغذية الكهربائية التي جعلت من المواطن الحلبي اسير لدى مولدات الامبير والتي تقدم خدمة 8 ساعات او 10 ساعات بأسعار تتراوح ما بين 1100 ليرة سورية الى 2000 ليرة سورية بحسب المنطقة وساعات التشغيل وهذا الثمن الباهظ مقابل امبير يتيم للإنارة فمن اراد أكثر عليه الجود بدفع المال.