جدّد الطيران الحربي الإسرائيلي، أمس الأحد، استهدافه لليوم الثاني على التوالي، مواقع تابعة لجيش النظام السوري في القنيطرة قرب الجولان المحتل.
وأعلنت قيادة جيش النظام في بيان، نشرته وكالة (سانا) أن "إسرائيل جددت اعتداءها على أحد المواقع العسكرية في القنيطرة"، وقالت إن "إسرائيل تتحمل تداعيات تكرار مثل هذه الممارسات"، على حد تعبير البيان.
وكانت إسرائيل قصفت أول أمس السبت مواقع لجيش النظام في ريف القنيطرة، مشيرة إلى أن القصف جاء بعد سقوط قذائف على الجولان المحتل، مصدرها ريف القنيطرة، وفق بيان صادر عن الجيش الإسرائيلي.
إقرأ أيضاً: الرقة: داعش يتراجع.. وسقوط المزيد من الضحايا
وذكرت وكالة (سانا)، في وقت سابق، أن القصف الإسرائيلي يوم السبت استهدف مرآب المحافظة وأحد الأبنية السكنية في مدينة البعث بالقنيطرة، ما أسفر عن مقتل مدنيين ووقوع خسائر مادية.
واستهدفت إسرائيل مراراً مواقع لجيش النظام السوري وحزب الله اللبناني، في ريف القنيطرة خلال السنوات الأخيرة، في وقت تشهد المنطقة الفاصلة مع الجولان السوري المحتل توتراً واشتباكات بين جيش النظام السوري ومقاتلين معارضين وعناصر من "فتح الشام، جبهة النصرة سابقاً".
قد يهمك: موسكو تعوِّل على تبني "حزمة وثائق" في أستانة5
ويأتي التصعيد الأخير قرب الجولان المحتل، بالتزامن مع اشتباكات بين جيش النظام السوري ومقاتلين معارضين في مدينة البعث بالقنيطرة، في حين يواصل جيش النظام قصف مناطق خاضعة لسيطرة مقاتلين معارضين في درعا وريفها.
وأعلنت قيادة جيش النظام في بيان، نشرته وكالة (سانا) أن "إسرائيل جددت اعتداءها على أحد المواقع العسكرية في القنيطرة"، وقالت إن "إسرائيل تتحمل تداعيات تكرار مثل هذه الممارسات"، على حد تعبير البيان.
وكانت إسرائيل قصفت أول أمس السبت مواقع لجيش النظام في ريف القنيطرة، مشيرة إلى أن القصف جاء بعد سقوط قذائف على الجولان المحتل، مصدرها ريف القنيطرة، وفق بيان صادر عن الجيش الإسرائيلي.
إقرأ أيضاً: الرقة: داعش يتراجع.. وسقوط المزيد من الضحايا
وذكرت وكالة (سانا)، في وقت سابق، أن القصف الإسرائيلي يوم السبت استهدف مرآب المحافظة وأحد الأبنية السكنية في مدينة البعث بالقنيطرة، ما أسفر عن مقتل مدنيين ووقوع خسائر مادية.
واستهدفت إسرائيل مراراً مواقع لجيش النظام السوري وحزب الله اللبناني، في ريف القنيطرة خلال السنوات الأخيرة، في وقت تشهد المنطقة الفاصلة مع الجولان السوري المحتل توتراً واشتباكات بين جيش النظام السوري ومقاتلين معارضين وعناصر من "فتح الشام، جبهة النصرة سابقاً".
قد يهمك: موسكو تعوِّل على تبني "حزمة وثائق" في أستانة5
ويأتي التصعيد الأخير قرب الجولان المحتل، بالتزامن مع اشتباكات بين جيش النظام السوري ومقاتلين معارضين في مدينة البعث بالقنيطرة، في حين يواصل جيش النظام قصف مناطق خاضعة لسيطرة مقاتلين معارضين في درعا وريفها.