نشر صندوق الأمم المتحدة الدولي للتنمية الزراعية تقريراً جديداً حول حجم الأموال التي يرسلها المهاجرون إلى أوطانهم كل عام.
وبلغت التدفقات المالية السورية 1.6 مليار دولار يحولها السوريين إلى بلدهم من الدول التي يقيمون فيها للعمل أو التي لجأوا اليها بفعل الحرب السورية.
وقال التقرير أنه في عام 2007، بلغ مجموع المهاجرين السوريين إلى تركيا ولبنان قرابة 20 ألف مهاجر، ولكن بعد 10 سنوات، وصل هذا العدد إلى أكثر من 1.5 مليون نتيجة الحرب السورية.
وأشار التقرير إلى تدفق المهاجرين بشكل كبير من دول الشرق الأوسط إثر النزاعات في المنطقة، وقال إن الأردن ولبنان وتركيا هي البلدان المضيفة الرئيسية للمهاجرين من الشرق الأوسط نظراً لقربها المباشر من البلدان التي تعاني من الأزمات السياسية والحروب مثل الأراضي الفلسطينية وسوريا.
وتعد السعودية والإمارات من أبرز الوجهات الاقتصادية الإقليمية الرئيسية في الشرق الأوسط، حيث تجذب المهاجرين من سوريا والأردن ولبنان واليمن.
وجاءت أعلى دول عربية في آسيا من حيث مقدار التدفقات المالية للعائلات من الخارج كالتالي:
لبنان: 7.3 مليار دولار
الأردن: 5.1 مليار دولار
اليمن: 3.4 مليار دولار
الضفة الغربية وغزة: 1.7 مليار دولار
سوريا: 1.6 مليار دولار
العراق: 837 مليون دولار
و قال صندوق الأمم المتحدة الدولي للتنمية الزراعية إن تلك التحويلات المالية العالمية بلغت قيمتها أكثر من 445 مليار دولار في عام 2016، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 51٪ على مدى العقد الماضي.
ومن المتوقع أن يرتفع هذا المجموع بمقدار 5 مليارات دولار أخرى هذا العام، إذ يتنبأ الصندوق بأن واحداً من بين كل سبعة أشخاص في العالم إما سيقوم بإرسال أو تلقي الأموال المكتسبة في الخارج. وقال التقرير إن قرابة 200 مليون مهاجر من المنطقة العربية يدعمون حالياً 800 مليون من أفراد أسرهم في أوطانهم.
وبلغت التدفقات المالية السورية 1.6 مليار دولار يحولها السوريين إلى بلدهم من الدول التي يقيمون فيها للعمل أو التي لجأوا اليها بفعل الحرب السورية.
وقال التقرير أنه في عام 2007، بلغ مجموع المهاجرين السوريين إلى تركيا ولبنان قرابة 20 ألف مهاجر، ولكن بعد 10 سنوات، وصل هذا العدد إلى أكثر من 1.5 مليون نتيجة الحرب السورية.
وأشار التقرير إلى تدفق المهاجرين بشكل كبير من دول الشرق الأوسط إثر النزاعات في المنطقة، وقال إن الأردن ولبنان وتركيا هي البلدان المضيفة الرئيسية للمهاجرين من الشرق الأوسط نظراً لقربها المباشر من البلدان التي تعاني من الأزمات السياسية والحروب مثل الأراضي الفلسطينية وسوريا.
وتعد السعودية والإمارات من أبرز الوجهات الاقتصادية الإقليمية الرئيسية في الشرق الأوسط، حيث تجذب المهاجرين من سوريا والأردن ولبنان واليمن.
وجاءت أعلى دول عربية في آسيا من حيث مقدار التدفقات المالية للعائلات من الخارج كالتالي:
لبنان: 7.3 مليار دولار
الأردن: 5.1 مليار دولار
اليمن: 3.4 مليار دولار
الضفة الغربية وغزة: 1.7 مليار دولار
سوريا: 1.6 مليار دولار
العراق: 837 مليون دولار
و قال صندوق الأمم المتحدة الدولي للتنمية الزراعية إن تلك التحويلات المالية العالمية بلغت قيمتها أكثر من 445 مليار دولار في عام 2016، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 51٪ على مدى العقد الماضي.
ومن المتوقع أن يرتفع هذا المجموع بمقدار 5 مليارات دولار أخرى هذا العام، إذ يتنبأ الصندوق بأن واحداً من بين كل سبعة أشخاص في العالم إما سيقوم بإرسال أو تلقي الأموال المكتسبة في الخارج. وقال التقرير إن قرابة 200 مليون مهاجر من المنطقة العربية يدعمون حالياً 800 مليون من أفراد أسرهم في أوطانهم.