وصل أكثر من 50 عائلة سورية لاجئة في مخيمات عرسال اللبنانية إلى مناطقهم في منطقة القلمون الغربي بريف دمشق، ومن المتوقع أن يعود من لبنان نحو 500 عائلة سورية.
وقال ناشطون من القلمون، اليوم الأحد، على صفحاتهم في مواقع التواصل الاجتماعي، إن 53 عائلة سورية وصلت إلى بلدة عسال الورد في القلمون الغربي قادمةً من مخيمات جرود عرسال في لبنان.
وأكد مسؤولون لبنانيون، في تصريحات نشرتها وسائل إعلام، أن "عدد العائلات المتوقع عودتها من عرسال إلى القلمون بريف دمشق تصل إلى نحو 500 عائلة".
وكان النظام السوري، أعلن أوائل أيار الماضي، السيطرة على منطقة القلمون الغربي على الحدود اللبنانية بشكل كامل، بعد أن تمكنت قواته الموجودة في جرود الطفيل وبلدتي سبنا والدرة بالتواصل الفيزيائي من القوات الموجودة في عامود بلودان والزبداني وسرغايا.
إقرأ أيضاً: موسكو تحثّ واشنطن على وقف استهداف قوات النظام السوري
وأكد الإعلام الحربي التابع لحزب الله اللبناني، الشهر الماضي أن الحدود السورية اللبنانية باتت خالية من المقاتلين المعارضين وبخط بطول نحو 113 كم ممتد من جهة طريق دمشق الدولي الزبداني شمالاً إلى سرغايا ودرة والطفيل وصولاً إلى جرود فليطة.
يذكر أن لبنان يستقبل أكثر من مليون لاجئ سوري، إذ يشتكي مسؤولون لبنانيون مراراً من أعباء استضافة السوريين، كما تعرض لاجؤون سوريون في لبنان لإساءات عنصرية من مواطنين لبنانيين في عدد من المناطق.
وقال ناشطون من القلمون، اليوم الأحد، على صفحاتهم في مواقع التواصل الاجتماعي، إن 53 عائلة سورية وصلت إلى بلدة عسال الورد في القلمون الغربي قادمةً من مخيمات جرود عرسال في لبنان.
وأكد مسؤولون لبنانيون، في تصريحات نشرتها وسائل إعلام، أن "عدد العائلات المتوقع عودتها من عرسال إلى القلمون بريف دمشق تصل إلى نحو 500 عائلة".
وكان النظام السوري، أعلن أوائل أيار الماضي، السيطرة على منطقة القلمون الغربي على الحدود اللبنانية بشكل كامل، بعد أن تمكنت قواته الموجودة في جرود الطفيل وبلدتي سبنا والدرة بالتواصل الفيزيائي من القوات الموجودة في عامود بلودان والزبداني وسرغايا.
إقرأ أيضاً: موسكو تحثّ واشنطن على وقف استهداف قوات النظام السوري
وأكد الإعلام الحربي التابع لحزب الله اللبناني، الشهر الماضي أن الحدود السورية اللبنانية باتت خالية من المقاتلين المعارضين وبخط بطول نحو 113 كم ممتد من جهة طريق دمشق الدولي الزبداني شمالاً إلى سرغايا ودرة والطفيل وصولاً إلى جرود فليطة.
يذكر أن لبنان يستقبل أكثر من مليون لاجئ سوري، إذ يشتكي مسؤولون لبنانيون مراراً من أعباء استضافة السوريين، كما تعرض لاجؤون سوريون في لبنان لإساءات عنصرية من مواطنين لبنانيين في عدد من المناطق.