استطاع فريق مكون من عشرة لاجئين تقريباً منهم سباح سوري المشاركة في منافسات الأولمبياد ريو في وقت لاحق من هذا العام، بعد أن قام زعماء الأولمبياد بدعوة الرياضيين ممن لايملكون جنسية، للمشاركة تحت راية الأولمبياد.
43 لاجئ قاموا بالتقدم للسباق بعد أن أعطت اللجنة الدولية للأولمبياد الضوء الأخضر بذلك، منهم سباح سوري، وقال رئيس اللجنة الدولية للأولمبياد " توماس باش" أن الأسماء سيتم اعتمادها وفقاً للمؤهلات، و أن الرياضيون الذين سيتم اختيارهم سيخضعون لاختبار مخدرات، و أكد باش أن الرياضيون من اللاجئين سيُعاملون معاملة الآخرين.
ويذكر أن اللجنة الدولية للأولمبياد كانت قد رصدت مبلغ 1,4 مليون يورو لمساعدة اللاجئين.