انضم ما لا يقل عن أربعين مقاتلاً من جبهة النصرة، بينهم "أمير" سابق في النصرة، إلى تنظيم "الدولة الإسلامية"، وتوجهوا إلى مدينة الباب التي يسيطر عليها التنظيم خلال الأيام الفائتة، حسبما ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وأضاف المرصد أن بعض هؤلاء، كان قد اعتزل القتال في صفوف النصرة في وقت سابق.
ونقل المرصد عن مصادر وصفها بالموثوقة، أنه عند وصول مجموعة المقاتلين إلى مدينة الباب، قدم تنظيم "الدولة الإسلامية" لقيادي مجموعة المقاتلين، التي انضمت حديثاً إليهم، "سبية"، كـ "مكافأة له على تمكنه من ضم مجموعته للدولة الإسلامية".