روزنة_ دمشق|| أفرجت سلطات النظام السوري عن عدنان قصار الفارس السوري وصديق باسل الأسد سابقاً، بموجب العفو الرئاسي الذي أصده بشار الأسد مؤخرا، وذلك بعد اعتقال دام 21 عاماً، لم يعرض خلالها قصار أمام القضاء، بحسب ما أعلنت صفحة رياضيون من أجل سوريا على فيسبوك.
ونشرت الصفحة صورة لقصار، قالت أنها التقطت له بعد وصوله إلى منزله في دمشق. ونقل موقع "أخبار الوعد السوري" عن دياب سريّة زميل قصار في المعتقل، أنه "بعد العفو الأخير تدخلت مجموعة من الوجهاء والواسطات لشمل قصار ضمن قائمة المفرج عنهم خاصة أن لا تهمة واضحة له حتى الآن، ولم يقدم للمحاكمة".
ويعتقد أن الخلاف بدأ بين "قصار" و"باسل الأسد" في الدورة العربية التي أقيمت في اللاذقية ودمشق عام 1992، حيث أخطأ باسل في الجولة النهائية مما أفقد منتخب سوريا كثيراً من النقاط، ولكن قصار تمكن من نقل الفريق السوري إلى جولة التمايز، ونال استحسان الجماهير والنقاد على انجازه.
وبحسب رابطة الرياضيين الأحرار، فإن عناصر الأمن السوري، اقتحموا نادي الفروسية عام 1993، واعتقلوا قصار موجهين له تهمة حيازة المتفجرات ومحاولة اغتيال باسل الأسد فتم تحويله للأمن العسكري ومنه لسجن تدمر.
ونشرت الصفحة صورة لقصار، قالت أنها التقطت له بعد وصوله إلى منزله في دمشق. ونقل موقع "أخبار الوعد السوري" عن دياب سريّة زميل قصار في المعتقل، أنه "بعد العفو الأخير تدخلت مجموعة من الوجهاء والواسطات لشمل قصار ضمن قائمة المفرج عنهم خاصة أن لا تهمة واضحة له حتى الآن، ولم يقدم للمحاكمة".
ويعتقد أن الخلاف بدأ بين "قصار" و"باسل الأسد" في الدورة العربية التي أقيمت في اللاذقية ودمشق عام 1992، حيث أخطأ باسل في الجولة النهائية مما أفقد منتخب سوريا كثيراً من النقاط، ولكن قصار تمكن من نقل الفريق السوري إلى جولة التمايز، ونال استحسان الجماهير والنقاد على انجازه.
وبحسب رابطة الرياضيين الأحرار، فإن عناصر الأمن السوري، اقتحموا نادي الفروسية عام 1993، واعتقلوا قصار موجهين له تهمة حيازة المتفجرات ومحاولة اغتيال باسل الأسد فتم تحويله للأمن العسكري ومنه لسجن تدمر.