وصلت مساعدة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية فاليري آموس إلى العاصمة السورية دمشق صباح اليوم ، وذلك للقاء قيادات في الحكومة السورية وربما القيادة السورية المتمثلة ببشار الاسد، وكان بان كي مون قد أعلن البارحة صدمته بالوضع الانساني في الغوطة الشرقية واستعداده كمسؤول في الامم المتحدة لايصال مساعدات للسوريين المحاصرين والذين يزيد عددهم عن مئة وستين الف شخص بحاجة لمساعدة يومية عاجلة.