نزح أبو محمد من الحسكة، وترك مهنته الأصلية "الحداد"، ليبيع الورد في سلقين بريف إدلب.
يقول أبو محمد لروزنة، عم مهنته الجديدة، "أوزع الحبّ على جميع الناس، وأمنح حبّاً مضاعفاً لأولئك الذين لا يمتلكونه بعد أن أضاعوه في رحلة هربهم من الموت".
يتنقل أبو محمد (سبعيني) في سيارته الصغيرة في أحياء سلقين لبيع الورود، وشتول الأزهار (الزريعة).
يعتمد أبو محمد على بيع الأزهار كمصدر رزق أساسي، وتتراوح أسعار الزهور والورود لديه بين 100 ليرة سورية و2000 ليرة.
الكلمات المفتاحية