لجأ أهالي مدينة حلب لفتح الجدران بين المنازل، للتنقل بين الأحياء الواقعة تحت سيطرة المعارضة المسلحة، وذلك للحماية من طلقات القناصة، المنتشرون في جميع أنحاء المدينة. ورغم ارتفاع نسبة الخطر في عملية التنقل هذه، إلا أن الأطفال لم يتوقفوا عن التعليم، حيث يسلك أغلبهم "الطاقات" بين جدران المنازل، لوصول للمدارس.