انفوغرافيك: الحركة النسائية في سوريا

انفوغرافيك: الحركة النسائية في سوريا
انفوغرافيك | 27 يوليو 2015

أنشأت ماري العجمي أول مجلة نسائية سوريّة في عام 1919، و تقلدت نازك العابد رتبة نقيب في الجيش في عشرينيات القرن الماضي، فيما نالت ظريفة بشور شهادة في الطب عام 1911. 

في عام 1935 تظاهرت نساء بدمشق ضد الاحتلال الفرنسي، وأسست هدى شعراوي النادي النسائي العربي في 1944، وفي 1958 دخلت المرأة السورية البرلمان لتكون جزءً من حكم البلاد.

في أيامنا هذه قاربت نسبة الإناث في التعليم الجامعي الـ50%، تمثّل النساء العاملات في قطاع الإعلام 38%، وفي القضاء 13%، غير أن قاتل المرأة في "جرائم الشرف" لا يزال يتمتع بعذر مخفف في قانون العقوبات السوري المعتمد في المناطق الخاضعة لسيطرة النظام، وتتاجر فصائل مسلحة من كل الأطراف بالنساء السوريات، وتبيع القاصرات ليصبحن زوجات لمقاتلين سوريين أو أجانب.

تم نشر الانفوغرافيك بموجب مشروع الشراكة بين مؤسسة دولتي وروزنة.


نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط "الكوكيز" لنمنحك أفضل تجربة مستخدم ممكنة. موافق