تقول الأمم المتحدة في إحدى إحصاءاتها، إن طفلاً سورياً يولد كل ساعة في إحدى مخيمات اللجوء، وأن نسبةً كبيرةً من الأطفال المولودين حديثاً، لا يملكون شهادات ميلاد. وفي الداخل السوري يأتي الأطفال الصغار، وسط ظروف معيشة قاسية ومستقبل يبدو مجهولاً، خاصةً مع تراجع عملية التعليم، وتعرض الكثير من المدارس والمشافي للتدمير.