لا يتوقف الناشطون في كفرنبل عن التعبير بالرسم، وتجسيد ما يدور حولهم من أحداث في لوحات تغني عن العديد من الكلمات. رغم القصف، والمعارك الدائرة حول البلدة، إلا أن أهلها، مستمرون في أعمالهم الفنية، التي بدأت مع انطلاق الثورة السورية عام 2011. تستمر كفرنبل بنسج ألوانها على اللوحة السورية، ورفع اللافتات المنددة بأي طرف أو جهة، لا تخدم مصلحة الشعب السوري، حسب تعبير أهلها.