يواجه السوريون باستمرار صعوبات بالغة أثناء فرارهم من وطنهم عبر الحدود، وخاصة إذا كان الفارون من ذوي الاحتياجات الخاصة، فهؤلاء يحتاجون إلى عناية وظروف خاصة لا تتوفر في المخيمات. وتتنوع معاناة هذه الشريحة التي كانت تشكل 10% من الشعب السوري قبل بداية الثورة، بين النقص الكبير في الأدوية، إلى الحاجة الماسة للأطراف الصناعية، نتيجة الحرب.