الشابة السورية نادية حسن، موهوبة بالرسم منذ صِغرها، و كان قلم الرصاص الأداة الوحيدة في رسم لوحاتها البسيطة، عن الطبيعية والشخصيات الكرتونية، في حين واجهت الكثير من الصعاب، لكنها أصرت على تحقيق حلمها بالنجاح والتفوق.
اقرأ أيضاً: زوجان سوريان يحولان منزلهما إلى مركز تعليمي للصم
نادية محبة للفن ولا تفضل أن تحصر طريقة الرسم بتقنية معينة، واختارت القصص المصورة للأطفال بحكم عملها والشيء الذي أبدعت فيه أكثر .
شاركت في العديد من المعارض المحلية، منها المعرض المرفق بالعزف المنفرد، وأيضاً معرض أدب وفن المرأة ومعرض العنف ضد المرأة، وتطمح أن تنظم معرضاً خاصاً بها ليكون انطلاقتها نحو الريادة.
رسالة نادية لكل شخص محب للفن هو عدم الوقوف عند مرحلة معينة مهما كانت النتائج، والتدريب هو الكفيل بأن يوصل الشخص لمرحلة يكون فيها فخور بنفسه.
الكلمات المفتاحية