مسافة أمان... هل تحمي من العلاقات الاجتماعية المؤذية؟

مسافة أمان... هل تحمي من العلاقات الاجتماعية المؤذية؟
معاينة حكيم | 10 أكتوبر 2020 | آلاء محمد

قد يصاب البعض بالإرهاق والتعب النفسي، من العلاقات الاجتماعية المحيطة به، سواء على صعيد العائلة، أو الأصدقاء، أو زملاء العمل.

موضوع فقرة "معاينة حكيم" لهذا الأسبوع من البرنامج الصباحي "روزنامة روزنة"، مسافة الأمان وأهميتها في تعزيز صحتنا النفسية، مع الاختصاصي النفسي صلاح لكة.

قال لكة، إن الإنسان كائن له خصوصيته، ولديه احتياجات من بينها الانتماء، أي الانتماء لزوج وأسرة وأصدقاء، ومن ثم إلى المحيط الأكبر كالمجتمع، والدولة وغيرها.

اقرأ أيضاً: لحزن على الماضي والخوف من المستقبل.. نصائح لتجاوز هذه المشاعر

وأشار لكة إلى أن، الإنسان قد يكون انطوائي يفضل العيش وحده، أو انبساطي يحب العيش ضمن مجموعة، وأصحاب هاتين الشخصيتين يستطيعون أن يعيشون في أي وسط، ولكن ذلك يحتاج إلى توازن.

وقد يشعر الإنسان بعدم الراحة، في وسط ما، أو في طريقة تعامل معينة، لذلك نصح لكة، بالابتعاد عن الوسط، أو الظروف التي تسبب عدم الراحة، وتشكل عبئاً نفسياً. 

تفاصيل أكثر عن مسافة الأمان، والتعامل مع العلاقات الاجتماعية، شاهد الفيديو كاملاً:
 
"اعتزل ما يؤذيك"...كيف نطبقها لتحقيق استقرارنا النفسي؟

ذكاء مسافة الأمان المطلوب بعلاقتنا من الأخرين.. كيف فينا نحققه ونحافظ على علاقاتنا وراحتنا النفسية؟! شاركونا أسئلتكم وتعليقاتكم مع الاختصاصي النفسي صلاح الدين لكه من منظمة #إحياء_الأمل #روزنة #روزنامة_روزنة #معاينة_حكيم #صحة_نفسية #اليوم_العالمي_للصحة_النفسية #مسافة_أمان

Publiée par ‎Rozana - روزنة‎ sur Vendredi 9 octobre 2020
 

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط "الكوكيز" لنمنحك أفضل تجربة مستخدم ممكنة. موافق