خديجة الحسن، أرملة سورية من ريف معرة النعمان، نزحت إلى إدلب وتسكن في بيت غير صالح للسكن، ولم تحصل على المساعدات إلى ما ندر.
عملت خديجة على بسطة في أحد الأسواق لتعيل أبناءها، كما عملت في الأراضي الزراعية، ومؤخراً حصلت على فرصة عمل كمستخدمة في إحدى مدارس إدلب، براتب شبه رمزي.
ويزيد معاناة خديجة، ابنها المريض بإعاقة عقلية، ولديه اضطرابات نفسية وميول عدوانية.
لمعرفة المزيد عن خديجة وقصتها، شاهد الفيديو كاملاً:
الكلمات المفتاحية