سجلت أرقام المفوضية السامية للاجئين أن 70% من الأطفال السوريين، الذين ولدوا في لبنان قبل أربعة أعوام، الذين بلغ عددهم أكثر من 50 ألفا هم من دون قيد، وبالتالي هم غير موجودين ولا حقوق لديهم، لتشكل هذه الكارثة أسوء كارثة انسانية في التاريخ الحديث .
أحلام ضائعة، ومستقبل مجهول من دون قيد، ومن دون هوية، ومن دون جنسية.في حلقة بالميزان، البرنامج المشترك بين إذاعة هولندا العالمية وإذاعة روزنة وبالتعاون مع المركز السوري للعدالة والمساءلة، يتم بحث مشكلة قيد النفوس للأطفال السوريين في لبنان مع المحامي والناشط الحقوقي، عبد الحكيم غنوم، والمحامي، ومدير مركز "لايف"، نبيل الحلبي.
الكلمات المفتاحية