مع نهاية عام ٢٠١٩، ما تزال فصول حياة بعض السوريين في السويد متشابهة، راجين بتغيير جذري لبلدهم وعوائلهم في سنة الجديدة.
الوقت كفيل بالنسيان، والحياة لابد أن تستمر بفرحة على الرغم من كلمة "لو"، التي تمر على لسان السوري عند مشاهدته او سماعه لأخبار بلده.أمنيات كثيرة يتمناها الأطفال لبلدهم سوريا، الذي غابوا عنه مرغمين، والهدف حياة أفضل لهم ولذويهم.
الكلمات المفتاحية