"في العيد.. أرى اليمن السعيد بائساً ممزقاً مخدراً بالقات.. وشامنا الشريف غارقاُ بالموبقات وبلاد الرافدين ماتو من العطش عجباً كأن لادجلة مر بهم ولا فرات.."
كلمات من قصيدة للشاعر السوري ياسر الحسيني ابن المنطقة الشرقية في سوريا ألقاها في مقابلة لروزنة أجرتها الزميلة حميدة الشيخ حسن في برنامج روزنامة روزنة الصباحي.
الشاعر ياسر الحسيني نشأ في عائلة مثقفة تميز منزله بوجود مكتبة كبيرة تحوي كل أنواع كتب الأدب والشعر، درس الهندسة المدنية وحافظ على ميوله الأدبية وبدأ بكتابه الشعر منذ أيام الجامعة ولاسيما في فترة الثمانينيات حيث شهدت سوريا في تلك الفترة مجازر واعتقالات وتشديد أمني من قبل النظام.
واعتبر الحسيني أن المعركة بين الشعب والنظام هي معركة ثقافية بين الرقي والتوحش، ولكن النظام باجرامه استطاع جر الشعب السوري للسلاح ليبرر وحشيته.
كلمات من قصيدة للشاعر السوري ياسر الحسيني ابن المنطقة الشرقية في سوريا ألقاها في مقابلة لروزنة أجرتها الزميلة حميدة الشيخ حسن في برنامج روزنامة روزنة الصباحي.
الشاعر ياسر الحسيني نشأ في عائلة مثقفة تميز منزله بوجود مكتبة كبيرة تحوي كل أنواع كتب الأدب والشعر، درس الهندسة المدنية وحافظ على ميوله الأدبية وبدأ بكتابه الشعر منذ أيام الجامعة ولاسيما في فترة الثمانينيات حيث شهدت سوريا في تلك الفترة مجازر واعتقالات وتشديد أمني من قبل النظام.
واعتبر الحسيني أن المعركة بين الشعب والنظام هي معركة ثقافية بين الرقي والتوحش، ولكن النظام باجرامه استطاع جر الشعب السوري للسلاح ليبرر وحشيته.
وأشار الحسيني أن على الشعراء والأدباء أن يدافعوا عن قضايا شعوبهم، ويوثقوا الجرائم والانتهاكات بحقه لأن الصورة وحدها لاتكفي بحسب اعتقاده.
الكلمات المفتاحية