"اعمل ما تحب"... مبدأٌ اختارت أخصائية البشرة، ريتا عيلان، تطبيقه بعد وصولها السويد لتخط بدايةً جديدةً ومختلفةً عن حياتها المهنية في سوريا.
شغفها وعملها الدؤوب أوصلاها لتكون السورية الوحيدة الحاصلة على تكريم يصنف مركزها كأفضل المراكز التجميلية في ستوكهولم.
ودفعها تأثرها بما حصل ويحصل في بلدها إلى مساعدة الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة من خلال تأمين اللوازم الطبية للأطفال علَّها تستطيع أن تُترجم أحلامهم إلى واقع.
وتعتبر ريتا مثالاً حيَّاً لاندماج اللاجئين السوريين في السويد، وتأسيس بداياتٍ جديدة لحياتهم العائلية والمهنية.
الكلمات المفتاحية