أم جهاد، إمرأة أربعينية تكافح لتأمين معيشة عائلتها بعد تغييب زوجها في سجون النظام السوري.
لقي ابنها حتفه جراء قصف شنه الطيران الحربي على منزل الأسرة في كفرنبل في ريف إدلب، وابنها الثاني تعرض لحادث سيارة أفقده القدرة على العمل.
قساوة ظروف المعيشة دفعت أم جهاد إلى البحث عن عمل يناسب قدراتها، ووجدت عملاً في مشروع الصناعات الغذائية في كفرنبل.
تعمل أم جهاد في تصنيع اللبن والسوركة والقريشة، والجبن المشلشل والمخللات والمربى.
الكلمات المفتاحية