عانت نادرة، خلال رحلة لجوء من سوريا هرباً من الحرب، مروراً بمصر ثم لتستقر في اسطنبول التركية.
أطلقت نادرة وتلقب بأم محمد، مشروعاً صغيراً، إذ افتتحت محلا تجارياً، في حي "زيتون بورنو"، الذي يقطنه سوريون في إسطنبول.
أرادت أم محمد أن تثبت من خلال عملها أن المرأة السورية قادرة على مزاولة أي مهنة، والاعتماد على نفسها في تأمين تكلفة المعيشة دون مساعدة.
ما فعلته أم محمد شكل دافعاً لدى نساء أخريات، لافتتاح أعمال خاصة في إسطنبول، أبرزها محلات بيع حلويات.
تابعوا الفيديو لمعرفة القصة كاملة.
الكلمات المفتاحية