مع بداية انطلاقة الثورة السورية، عمل الشاب "خالد حسينو" ابن بلدة كفرنبودة في ريف حماة الشمالي، على تصوير التظاهرات السلمية في بلدته ونشرها عبر وسائل التواصل الاجتماعي المتاحة، كما عمل على توثيق قصف النظام السوري لبلدته.
وذات يوم وبينما كان خالد يوثق أحد أماكن القصف على بلدته، تعرض المكان مجدداً للاستهداف بقذيفة مدفعية، مما أدى إلى إصابته ثم بتر قدمه.
لم تقف الإصابة عائقاً أمام طموح خالد، بل واصل كفاحه كأي شاب سوري يحلم بالتغير.
كيف تغيرت حياته وماذا فعل؟! تابع معنا هذا التقرير:
وذات يوم وبينما كان خالد يوثق أحد أماكن القصف على بلدته، تعرض المكان مجدداً للاستهداف بقذيفة مدفعية، مما أدى إلى إصابته ثم بتر قدمه.
لم تقف الإصابة عائقاً أمام طموح خالد، بل واصل كفاحه كأي شاب سوري يحلم بالتغير.
كيف تغيرت حياته وماذا فعل؟! تابع معنا هذا التقرير:
الكلمات المفتاحية