يصادف اليوم اليوم العالمي للطفلة والذي قررته الأمم المتحدة في 11 تشرين الأول/ أكتوبر من كل عام بدءاً من عام 2011، لذلك نستضيف في معاينة حكيم لليوم الاختصاصي الاجتماعي "صفوان قسام" ليبين لنا كيف تلعب طبيعة العلاقة الأسرية في تكوين شخصية الطفلة مستقبلاً.
فالأب هو الذكر الأول في حياة الطفلة الذي يفترض أن يكون عنوان الحب والأمان فإذا كانت علاقتها به متوترة وقاسية تقوم على مفهوم الضبط الاجتماعي سيجعل ذلك منها امرأة بعلاقات متوترة مع الذكور وخاصة مع شريك حياتها، ينطبق ذلك على علاقتها بأمها وأخوتها خاصة الذكور منهم.
كثير من التفاصيل يتناول جوانبها الاختصاصي الاجتماعي "صفوان قسام" في معاينة حكيم لليوم منها تأثير الحالة الفيزيولوجية على تقبل الفتاة لذاتها وكيفية التعامل الصحيح معها، يمكنكم الاستماع لها من خلال المرفق الصوتي المدرج أعلاه.
فالأب هو الذكر الأول في حياة الطفلة الذي يفترض أن يكون عنوان الحب والأمان فإذا كانت علاقتها به متوترة وقاسية تقوم على مفهوم الضبط الاجتماعي سيجعل ذلك منها امرأة بعلاقات متوترة مع الذكور وخاصة مع شريك حياتها، ينطبق ذلك على علاقتها بأمها وأخوتها خاصة الذكور منهم.
كثير من التفاصيل يتناول جوانبها الاختصاصي الاجتماعي "صفوان قسام" في معاينة حكيم لليوم منها تأثير الحالة الفيزيولوجية على تقبل الفتاة لذاتها وكيفية التعامل الصحيح معها، يمكنكم الاستماع لها من خلال المرفق الصوتي المدرج أعلاه.
الكلمات المفتاحية