نستعرض في هذا التقرير قصص للاجئين سوريين في النمسا كانوا سعوا للتدريب المهني في إحدى المهن كالحلاقة أو الخياطة أو فن تعلم الطبخ أو السياحة وغيرها ولكن تم إعاقة تدريبهم بعد تغير في الحكومة النمساوية.
"لمى" لا يفارقها القلق بسبب منعها من تعلم مهنة الحلاقة التي باشرتها منذ نحو عام ونصف في العاصمة النمساوية فيينا، بعد قرار الحكومة منع طالبي اللجوء من التكوين المهني.
حال "لمى" يشبه الكثير من حالات طالبي اللجوء ومنهم "رأفت" ابن التاسعة عشر والذي ينتظر البت بقرار لجوئه.
"رأفت" تعلم اللغة وحده ليستغل الوقت حاول مراراً وتكراراً الحصول على فرصة تدريب في مجال الطبخ بالمطاعم لكنه لم يتمكن.
والكثير من قصص اللاجئين فماذا فعلوا، هل ذهبت أحلامهم بعد رحلة الشقاء؟!! تعرفوا عليها من خلال متابعة التقرير كاملاً:
"لمى" لا يفارقها القلق بسبب منعها من تعلم مهنة الحلاقة التي باشرتها منذ نحو عام ونصف في العاصمة النمساوية فيينا، بعد قرار الحكومة منع طالبي اللجوء من التكوين المهني.
حال "لمى" يشبه الكثير من حالات طالبي اللجوء ومنهم "رأفت" ابن التاسعة عشر والذي ينتظر البت بقرار لجوئه.
"رأفت" تعلم اللغة وحده ليستغل الوقت حاول مراراً وتكراراً الحصول على فرصة تدريب في مجال الطبخ بالمطاعم لكنه لم يتمكن.
والكثير من قصص اللاجئين فماذا فعلوا، هل ذهبت أحلامهم بعد رحلة الشقاء؟!! تعرفوا عليها من خلال متابعة التقرير كاملاً:
الكلمات المفتاحية