تعاني بعض السيدات من بعض الاضطرابات بعد وضعها مولدها وتدخل في حالة اكتئاب، غير أنه لا يشبه الشعور بالحزن والتعاسة.
تشعر الأم بهذه الأحاسيس بعد يومين تقريباً من ولادتها لطفلها. فتنتابها رغبة في البكاء، وتشعر بالقلق الدائم إما على طفلها أوعلى نفسها، وكذلك بالتوتر والإرهاق كما لو أنها سوف تنهار.
فهل يمكن أن تكون التغيرات الكبيرة في مستويات الهورمونات التي تظهر بعد الولادة هي المسؤولة عن هذه الأعراض؟! وهل يمكن أن يكون بقاء الطفل مع أمه عندها خطر عليه؟!
يجيب على ذلك في فقرة "معاينة حكيم" من البرنامج الصباحي "روزنامة روزنة" الأستاذ الدكتور "جمال سواس" اختصاصي طب الأطفال وطب الدمويات ليبين أن بعض الأمهات بالفعل تتعرضن لذلك، وهنّ بحاجة لدعم الزوج والأهل والأصدقاء لتجاوز هذه الحالة موضحاً الإجراءات اللازمة.
تشعر الأم بهذه الأحاسيس بعد يومين تقريباً من ولادتها لطفلها. فتنتابها رغبة في البكاء، وتشعر بالقلق الدائم إما على طفلها أوعلى نفسها، وكذلك بالتوتر والإرهاق كما لو أنها سوف تنهار.
فهل يمكن أن تكون التغيرات الكبيرة في مستويات الهورمونات التي تظهر بعد الولادة هي المسؤولة عن هذه الأعراض؟! وهل يمكن أن يكون بقاء الطفل مع أمه عندها خطر عليه؟!
يجيب على ذلك في فقرة "معاينة حكيم" من البرنامج الصباحي "روزنامة روزنة" الأستاذ الدكتور "جمال سواس" اختصاصي طب الأطفال وطب الدمويات ليبين أن بعض الأمهات بالفعل تتعرضن لذلك، وهنّ بحاجة لدعم الزوج والأهل والأصدقاء لتجاوز هذه الحالة موضحاً الإجراءات اللازمة.