معاناة لا تنتهي ومأساة كبيرة تعصف بمصابي الغوطة الشرقية داخل مخيمات الباب في ريف حلب الشمالي بسبب انعدام ادنى مقومات الحياة وعدم توفر العلاج.
قصة نور الدين (40 عاماً) لا يستطيع أن يحصل على العلاج بسبب أوضاع المخيمات السيئة، وحسان الذي لم يكن بأفضل حالاً منه حيث فقد أطرافه وأصبح يحلم بطرف اسصطناعي ليسير مجدداً.
الصعوبات التي يواجهها المكتب الطبي داخل المنطقة كبيرة وهناك سعي واضح وحثيث لبناء المشافي واستكمال النقص الطبي في المدينة.
بإمكانكم متابعة التقرير كاملاً بالاستماع إلى المرفق الصوتي:
قصة نور الدين (40 عاماً) لا يستطيع أن يحصل على العلاج بسبب أوضاع المخيمات السيئة، وحسان الذي لم يكن بأفضل حالاً منه حيث فقد أطرافه وأصبح يحلم بطرف اسصطناعي ليسير مجدداً.
الصعوبات التي يواجهها المكتب الطبي داخل المنطقة كبيرة وهناك سعي واضح وحثيث لبناء المشافي واستكمال النقص الطبي في المدينة.
بإمكانكم متابعة التقرير كاملاً بالاستماع إلى المرفق الصوتي: