كل شخص ترك بلده، يحمل بطيات عقله وقلبه كل ذكرياته عن وطنه. ينقل لبلد إقامته الجديد الذي قد يكون اختاره أو أجبرته الظروف عليه كل ذكرياته وثقافته ويعرف ما حوله من أهل البلد عن ثقافته ومهارته التي قد تكون جسراً بينه وبينهم.
هذا ما قامت به "أم إبراهيم" السيدة السورية التي استطاعت الوصول إلى بيوت وقلوب الكثير من أهل أنطاكيا في تركيا.
كيف استطاعت "أم إبراهيم" ذلك وكيف دعمت كل من حولها، تعرفوا على تجربتها من خلال العودة إلى التقرير كاملاً:
هذا ما قامت به "أم إبراهيم" السيدة السورية التي استطاعت الوصول إلى بيوت وقلوب الكثير من أهل أنطاكيا في تركيا.
كيف استطاعت "أم إبراهيم" ذلك وكيف دعمت كل من حولها، تعرفوا على تجربتها من خلال العودة إلى التقرير كاملاً: