كلنا منعرف إنو بمجتمعاتنا الشرقية بس تقطع البنت عمر معين بيتحول اسمها من "صبية " لـ"عانس"، طبعًا هاد المفهوم بيكتر بالبيئات الشعبية البسيطه أو البيئات الأقل ثقافة وتعليم ووعي اجتماعي وغالبًا بيكون متوارث عبر الأجيال وطبعًا مستثنى منه الرجل، علمًا إنه لغويًا مصطلح العانس بيشمل الرجل والمرأة، أما اجتماعيًا بيقولولك "الرجال مابيعيبه عمره"، و"هم البنات للممات"، "زوج من عود خير من عقود".
وإذا بدنا نروح للتسمية الشعبية المتعارف عليها للـ"عانس" فهي بالحقيقه كلمة "بايرة"، يعني بيشبهوها بالأرض البور يلي ما بتنزرع وما منها فايدة.
بحلقة اليوم، يارا صبري رح تعرضلنا حالة بتعبر عن هالمشكلة الاجتماعية: المكان بيت بمنطقة شعبية والبيت فيه عائلة مكونة من أب وأم و3 أخوات، الكبيرة فيهم عمرها 27 سنة واسمها ليلى، بطلة القصة يلي أبوها عم يحاول يقنعها بالعريس اللقطة يلي متقدملها.
الكلمات المفتاحية