لما تكون الثورة سبب بمعرفتك بسوريا الي بتحمل جنسيتها بس بحياتك ما شفتها ولا حتى ولدت فيها، لأنك ابن معارض والدولة ما بتميّز بين المعارض وابنه.
18 سنة بس كان عمره لإبراهيم العلبي الي بيحمل الجنسية الألمانية وقت قرر يفوت على سوريا لأول مرة بعد الـ 2011، كتير ناس قالوله أنه ما راح عليك شي قبل الثورة وماكانوا عرفانين كيف أحساس المغترب بكون.
إبراهيم بعد ما كان مقرر يدرس قانون تجاري قبل الـ 2011، غيّر تفكيره بعد الثورة ودرس قاون دولي واستثمر معرفته لـ 4 لغات ليدخل على سوريا ويدرب السوريين والسوريات ويعلمهن كيف ياخدوا حقوقهم ويدافعوا عنها.
إبراهيم كان سوري أكتر من كتير سوريين ولدوا بسوريا وعاشوا فيها، حاول يخدم البلد وأهل البلد بكل مجال كان بيقدر عليه
تابعوا هي الحلقة مع إيمان الجابر وضيفها إبراهيم العلبي
الكلمات المفتاحية