أمل حويجة: "القباني والساجر وكورديللو في يا طيراً"

أمل حويجة: "القباني والساجر وكورديللو في يا طيراً"

ضيفة فنجان قهوة البرنامج الصباحي روزنامة روزنة الفنانة السورية "أمل حويجة" صاحبة الصوت الدافئ الذي ارتبط بذاكرتنا ونحن أطفالاً، زرعت من خلاله التحدي وروح المغامرة فينا.
 
تشاركنا "ياطيراً" أول تجربة إخراج مسرحية تخوضها لتقول: " أن الشباب قادر... طالما جواتنا حلم فينا نعمل شي".
 
أكثر ما ميّز هذا العمل، الكنز الذي وقعت عليه "أمل حويجة" ولم تعد من بعده قادرة إلا أن تنهل منه أكثر فأكثر كتلميذ مدرسي مجتهد.
 
هذا الكنز الذي جعلها في هذا العمل "يا طيرا" تجمع بين روح "أبو الخليل القباني" ثم ترسم ملامح "فواز الساجر" أستاذها في الثمانينات، ولتصل أخيراً إلى اليوم ليحضر زميلها المعتقل الفنان "زكي كورديللو" ويقول لها: "وأنا كمان".
 
"أمل حويجة" شاركت عملها "ياطيراً" مع مجموعة من الشباب الطموح الذي امتلك الموهبة، فكان العرض الأول ضمن  تظاهرة فعاليات أيام الشارقة المسرحية السنوية لهذا العام والتي بدأت في 13 من شهر آذار/مارس الماضي.
 
ما الكنز الذي ألهم "أمل حويجة" وكيف استطاعت أن تجمع ثلاثي المسرح، هذا ما ستعرفونه من خلال متابعة اللقاء كاملاً:

 

 

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط "الكوكيز" لنمنحك أفضل تجربة مستخدم ممكنة. موافق