سادت اليوم حالة من الراحة والطمأنينة بين أهالي ريف حمص بعد سماح النظام بدخول بعض المواد التجارية والمساعدات الانسانية من معبر الدار الكبيرة كانت ممنوعة بالسابق لقرى الدار الكبيرة وتل معلة والغنطو بعد انقطاع دام لمدة 4 أشهر.
وقال مراسل "روزنة" في ريف حمص "أحمد عمار": "السماح بدخول المساعدات جاء بعد إطلاق المجالس المحلية في الريف لنداءات استغاثة لتأمين مادة الخبز".
وعن حال الطرقات قال: "كافة طرقات ريف حمص سالكة متمثلة بـ (الغجر – كيسين)، (الرستن – تلبيسة)، (تل معلة - الدار الكبيرة)، (الغنطو- تلبيسة)، إضافة لمعبر الدار الكبيرة الذي يشهد دخول المدنيين من الريف إلى المدينة، ووضع الطرق أمنياً أفضل من الأسبوع الماضي".
نتابع باقي التفاصيل ووضع الأسعار في المرفق الآتي:
وقال مراسل "روزنة" في ريف حمص "أحمد عمار": "السماح بدخول المساعدات جاء بعد إطلاق المجالس المحلية في الريف لنداءات استغاثة لتأمين مادة الخبز".
وعن حال الطرقات قال: "كافة طرقات ريف حمص سالكة متمثلة بـ (الغجر – كيسين)، (الرستن – تلبيسة)، (تل معلة - الدار الكبيرة)، (الغنطو- تلبيسة)، إضافة لمعبر الدار الكبيرة الذي يشهد دخول المدنيين من الريف إلى المدينة، ووضع الطرق أمنياً أفضل من الأسبوع الماضي".
نتابع باقي التفاصيل ووضع الأسعار في المرفق الآتي: