أطلق فريق "ملهم" التطوعي بالتعاون مع سبع منظمات أخرى (منظمة ركين، الدفاع المدني السوري، هيئة الإغاثة الإنسانية iHH، منظمة بنفسج، فريق غطاء الرحمة التطوعي، مؤسسة إشراقات منتدى المرأة السورية) حملة "إدلب الكبرى"، لتأمين المستلزمات الأساسية للنازحين.
وتحت شعار "لأجل من لا مأوى لهم ... لأجل 252434 نازح" دعى الفريق عبر موقعه الإلكتروني للتبرع بأي مبلغ قد يدخل الدفء لقلب طفل نازح، وقد بلغ مجموع التبرعات الواردة حتى الأن 34663 دولار، في حين أن الهدف هو الوصول لمبلغ 100 ألف دولار.
من الناحية التعليمية، بدأت جامعة إدلب امتحانها الفصلي الأول بداية الأسبوع الماضي، وذلك بعد تأجيل الإمتحان لمرتين بسبب الظروف التي مرت بها المحافظة مؤخراً، ومراعاة لأوضاع الطلاب النازحين من المناطق الشرقية.
كما أجرت مديرية التربية و التعليم بإدلب، اجتماعاً موسعاً مع موجهي المديرية التربويين، حيث تم مناقشة عدة قضايا تربوية هامة:
- الواقع التعلمي بظل الهجمة البربرية التي تقودها إيران وروسيا على مناطق إدلب الشرقية.
- ضرورة إجراء جداول و إحصائيات حول الطلاب النازحين، الذين بلغ عددهم حسب آخر إحصائية 60 ألف أسرة، من مناطق التي هجرها النظام وحلفاؤه.
- السجلات و الجلاءات المدرسية.
- وضع المعلمين الضيوف من المناطق التي هجروا منها، وضرورة التحاقهم بالمناطق التي أقاموا فيها.
- متابعة المدارس و تسهيل أمور الطلاب الضيوف فيها بكافة مدارس المحافظة.
- آلية توزيع الكتاب المدرسي.
- تنقلات المعلمين من المدارس مع بداية الفصل الدراسي الثاني.
- مناقشة الدورات التدريبية التي أقامتها المديرية " أثرها ونتائجها".
يمكنكم متابعة المزيد في المرفق الصوتي، مع مراسل روزنة "محمد القاسم":
وتحت شعار "لأجل من لا مأوى لهم ... لأجل 252434 نازح" دعى الفريق عبر موقعه الإلكتروني للتبرع بأي مبلغ قد يدخل الدفء لقلب طفل نازح، وقد بلغ مجموع التبرعات الواردة حتى الأن 34663 دولار، في حين أن الهدف هو الوصول لمبلغ 100 ألف دولار.
من الناحية التعليمية، بدأت جامعة إدلب امتحانها الفصلي الأول بداية الأسبوع الماضي، وذلك بعد تأجيل الإمتحان لمرتين بسبب الظروف التي مرت بها المحافظة مؤخراً، ومراعاة لأوضاع الطلاب النازحين من المناطق الشرقية.
كما أجرت مديرية التربية و التعليم بإدلب، اجتماعاً موسعاً مع موجهي المديرية التربويين، حيث تم مناقشة عدة قضايا تربوية هامة:
- الواقع التعلمي بظل الهجمة البربرية التي تقودها إيران وروسيا على مناطق إدلب الشرقية.
- ضرورة إجراء جداول و إحصائيات حول الطلاب النازحين، الذين بلغ عددهم حسب آخر إحصائية 60 ألف أسرة، من مناطق التي هجرها النظام وحلفاؤه.
- السجلات و الجلاءات المدرسية.
- وضع المعلمين الضيوف من المناطق التي هجروا منها، وضرورة التحاقهم بالمناطق التي أقاموا فيها.
- متابعة المدارس و تسهيل أمور الطلاب الضيوف فيها بكافة مدارس المحافظة.
- آلية توزيع الكتاب المدرسي.
- تنقلات المعلمين من المدارس مع بداية الفصل الدراسي الثاني.
- مناقشة الدورات التدريبية التي أقامتها المديرية " أثرها ونتائجها".
يمكنكم متابعة المزيد في المرفق الصوتي، مع مراسل روزنة "محمد القاسم":