كانت أغلب الطرقات المؤدية إلى العاصمة دمشق سالكة، اليوم الأربعاء، باستثناء عقدة دوار البيطرة و تقاطع المجتهد والفحامة، التي تشهد تدقيق أمني كثيف من الحواجز الموجودة واكتظاظ مروري بالتزامن مع بدء دوام امتحان طلاب الجامعات.
وأعلنت حكومة النظام عن إطلاقها 200 باص نقل داخلي " الباص الأخضر" جديد في دمشق، خلال الفترة المقبلة كنوع من أنواع الحل، لكن باستطلاع رأي الناس أجراه مراسلنا أكدوا أن المشكلة ستتفاقم لأن الطرقات ضيقة ولا يوجد بنية تحتية تستطيع تحملها، بالإضافة للتلوث البيئي فهي ستشكل مشكلة جديدة، ومن وراء الكواليس يقال بأن مرور هذه صفقة هي لغايات مادية عند بعض الجهات.
فيما شهدت كلية التربية بجامعة دمشق في منطقة البرامكة، إغلاقاً لعدد من الأكشاك بسبب بيعها بأعلى من التسعيرة، لكن بعض الطلاب أشاروا إلى أن السبب الحقيقي هي الواسطات والمضاربات بين الأكشاك.
يذكر أن أسعار النقل ثابتة من حوالي سنة، حيث تتراوح بين الـ 50 ليرة إلى 100 بالباص الداخلي بين مناطق العاصمة، بنسبة ترتفع عن 100 بالمئة عن عام 2011، وطلب التكسي بقلب المدينة بين 500 و1500ليرة سورية.
يمكنكم متابعة المزيد من التفاصيل، مع مراسل روزنة في دمشق "كرم منصور" في المرفق الصوتي:
وأعلنت حكومة النظام عن إطلاقها 200 باص نقل داخلي " الباص الأخضر" جديد في دمشق، خلال الفترة المقبلة كنوع من أنواع الحل، لكن باستطلاع رأي الناس أجراه مراسلنا أكدوا أن المشكلة ستتفاقم لأن الطرقات ضيقة ولا يوجد بنية تحتية تستطيع تحملها، بالإضافة للتلوث البيئي فهي ستشكل مشكلة جديدة، ومن وراء الكواليس يقال بأن مرور هذه صفقة هي لغايات مادية عند بعض الجهات.
فيما شهدت كلية التربية بجامعة دمشق في منطقة البرامكة، إغلاقاً لعدد من الأكشاك بسبب بيعها بأعلى من التسعيرة، لكن بعض الطلاب أشاروا إلى أن السبب الحقيقي هي الواسطات والمضاربات بين الأكشاك.
يذكر أن أسعار النقل ثابتة من حوالي سنة، حيث تتراوح بين الـ 50 ليرة إلى 100 بالباص الداخلي بين مناطق العاصمة، بنسبة ترتفع عن 100 بالمئة عن عام 2011، وطلب التكسي بقلب المدينة بين 500 و1500ليرة سورية.
يمكنكم متابعة المزيد من التفاصيل، مع مراسل روزنة في دمشق "كرم منصور" في المرفق الصوتي: