بعد أن أغلقت الحرب في بلاده العديد من الفرص أمامه، لجأ الى السويد ليبحث عن أمل جديد.
الشاب السوري "مضر قولي" أخبرنا عن خطواته الأولى بستوكهولم، وعن كيفية وصوله و أهدافه التي وضعها ليصل إلى ما هو عليه اليوم.
باعتباره بطل سوريا في كرة التنس لثلاث مرات، هذا ما جعله يحصل على عمل لتكون بداية جديدة لحياته في السويد مخصصاً ما يتقاضاه الى عائلات لاجئة بحاجة للمساعدة.
الإصرار والتصميم أوصله لأن يكون مدير مشاريع في نقابة "ledarna"، التي تضم في عضويتها أكثر من ٩٠ ألف مدير لمختلف المؤسسات والشركات في السويد محققاً هدفه بتنظيم دورات مكثفة للاجئين ممن لديهم خبرات ادارية.
يمكنكم الاستماع للقصة كاملة، في الفيديو التالي:
يمكنكم الاستماع للقصة كاملة، في الفيديو التالي: