تعرض مشفى السلام في معرة النعمان بريف إدلب، لقصف جوي من الطيران الروسي أخرجه عن الخدمة، فيما كان الضرر البالغ في قسم الحواضن والمخاض، وأسفر عن إصابة خمسة أشخاص من الكادر الطبي.
ويعد مشفى السلام من المشافي الحيوية التي تقدم خدمات الإسعاف والطوارئ والمعاينات والاستشارات الطبية، فضلاً عن إجراء العمليات الجراحية للأطفال والنساء وخاصة النساء الحوامل.
ويعتبر القصف من أكبر التحديات التي تواجه القطاع الطبي في إدلب، والذي يبذل القائمون عليه جهوداً كبيرة لإيجاد البدائل وتأمين استمرار الخدمات الطبية، حيث سيتم افتتاح مشفى "الأمومة "التخصصي ( توليد و جراحة نسائية، وحواضن الأطفال، وعناية خدج) في مدينة إدلب يوم السبت 6 كانون الثاني الجاري.
على الرغم من القصف الذي تعيشه قرى ريف إدلب، إلا أنها تشهد حركة عمرانية جيدة نتيجة الازدياد الكبير في عدد السكان، وحركة البناء القوية دفعت التجار لافتتاح مراكز كبيرة لبيع الاسمنت، حيث تصل تلك المواد من تركيا إلى الداخل السوري بسعر يتراوح ما بين 70-80 دولار حسب النوع.
وسجلت الليرة السورية بسعر الصرف اليوم مقابل العملات الأجنبية:
الدولار 475، اليورو 565، الليرة التركية 125، الريال السعودي 125، الذهب 17800 ليرة سورية.
يمكنكم متابعة المزيد مع مراسل روزنة بريف إدلب"محمد القاسم" في المرفق الصوتي:
ويعد مشفى السلام من المشافي الحيوية التي تقدم خدمات الإسعاف والطوارئ والمعاينات والاستشارات الطبية، فضلاً عن إجراء العمليات الجراحية للأطفال والنساء وخاصة النساء الحوامل.
ويعتبر القصف من أكبر التحديات التي تواجه القطاع الطبي في إدلب، والذي يبذل القائمون عليه جهوداً كبيرة لإيجاد البدائل وتأمين استمرار الخدمات الطبية، حيث سيتم افتتاح مشفى "الأمومة "التخصصي ( توليد و جراحة نسائية، وحواضن الأطفال، وعناية خدج) في مدينة إدلب يوم السبت 6 كانون الثاني الجاري.
على الرغم من القصف الذي تعيشه قرى ريف إدلب، إلا أنها تشهد حركة عمرانية جيدة نتيجة الازدياد الكبير في عدد السكان، وحركة البناء القوية دفعت التجار لافتتاح مراكز كبيرة لبيع الاسمنت، حيث تصل تلك المواد من تركيا إلى الداخل السوري بسعر يتراوح ما بين 70-80 دولار حسب النوع.
وسجلت الليرة السورية بسعر الصرف اليوم مقابل العملات الأجنبية:
الدولار 475، اليورو 565، الليرة التركية 125، الريال السعودي 125، الذهب 17800 ليرة سورية.
يمكنكم متابعة المزيد مع مراسل روزنة بريف إدلب"محمد القاسم" في المرفق الصوتي: