الحصاد السنوي لمجموعة النشاطات والمسابقات والصعوبات التي صادفت العمل الرياضي داخل المناطق المحررة، يحدثنا عنها "عروة قنواتي" الناطق الرسمي باسم الهيئة السورية للرياضة والشباب:
أنهى الزملاء في ريف حماه الدوري التصنيفي لكرة القدم، بمشاركة 32 فريق من البلدات التي تشمل ريف حماة المحرر، وهو لمعرفة مستوى الفرق، ولولا المعارك الدائرة هناك الفترة الأخيرة، كان من المفترض بداية بطولة الكأس.
في الريف الغربي لحلب وتحديداً في الأتارب بدأت بطولة الشهيد"عبد القادر عبيان" لكرة القدم فئة الشباب على الملاعب الترابية، وسط حضور جماهيري جيد، وانتهت المباراة بالتعادل الإيجابي بهدفين لهدفين بين نادي شباب الأتارب وشباب نادي الشهباء.
كان 2017 عام حافل بالإنتخابات في القيادة الرياضية من المستوى الأدنى للأعلى، من مجالس إدارات الأندية في معظم المناطق المحررة إن كان في درعا والغوطة أو ريف حمص أو ريف حماه وريف حلب وإدلب، وصولاً إلى الاتحادات المختصة والمكتب التنفيذي بـ 13 زميل 9 عن طريق الانتخابات و 4 عن طريق التعيين، وكانت أول جولة للمؤسسة الرياضية الحرة بشفافية بالتعاون مع مجالس المحافظات والمجالس المحلية.
أما عن المسابقات، فقد شهدت محافظة إدلب أكبر مسابقة بتاريخ الثورة السورية، الدوري العام لكرة القدم لأندية الدرجة الأولى والثانية ب 24 فريق، وتوج نادية "أمية" ببطولة الدوري وأتى فريق "سراقب" بلقب الوصيف، وتم تنفيذ عدة مشاريع رياضية في مناطق درع الفرات حيث كان مشروع "الطفل الرياضي السوري" مع منظمة بيتنا سوريا، وكان في مجموعة من النشاطات مع البرنامج السوري الإقليمي، وافتتاح عدد من المراكز التدريبية القتالية بالتعاون مع جمعية فسحة أمل، وتم تنفيذ بطولات للجمهورية في الجودو والكاراتيه.
يمكنكم متابعة المزيد عن نتائج مباريات ومسابقات الدوري المحلي بأوروبا، في المرفق الصوتي:
أنهى الزملاء في ريف حماه الدوري التصنيفي لكرة القدم، بمشاركة 32 فريق من البلدات التي تشمل ريف حماة المحرر، وهو لمعرفة مستوى الفرق، ولولا المعارك الدائرة هناك الفترة الأخيرة، كان من المفترض بداية بطولة الكأس.
في الريف الغربي لحلب وتحديداً في الأتارب بدأت بطولة الشهيد"عبد القادر عبيان" لكرة القدم فئة الشباب على الملاعب الترابية، وسط حضور جماهيري جيد، وانتهت المباراة بالتعادل الإيجابي بهدفين لهدفين بين نادي شباب الأتارب وشباب نادي الشهباء.
كان 2017 عام حافل بالإنتخابات في القيادة الرياضية من المستوى الأدنى للأعلى، من مجالس إدارات الأندية في معظم المناطق المحررة إن كان في درعا والغوطة أو ريف حمص أو ريف حماه وريف حلب وإدلب، وصولاً إلى الاتحادات المختصة والمكتب التنفيذي بـ 13 زميل 9 عن طريق الانتخابات و 4 عن طريق التعيين، وكانت أول جولة للمؤسسة الرياضية الحرة بشفافية بالتعاون مع مجالس المحافظات والمجالس المحلية.
أما عن المسابقات، فقد شهدت محافظة إدلب أكبر مسابقة بتاريخ الثورة السورية، الدوري العام لكرة القدم لأندية الدرجة الأولى والثانية ب 24 فريق، وتوج نادية "أمية" ببطولة الدوري وأتى فريق "سراقب" بلقب الوصيف، وتم تنفيذ عدة مشاريع رياضية في مناطق درع الفرات حيث كان مشروع "الطفل الرياضي السوري" مع منظمة بيتنا سوريا، وكان في مجموعة من النشاطات مع البرنامج السوري الإقليمي، وافتتاح عدد من المراكز التدريبية القتالية بالتعاون مع جمعية فسحة أمل، وتم تنفيذ بطولات للجمهورية في الجودو والكاراتيه.
يمكنكم متابعة المزيد عن نتائج مباريات ومسابقات الدوري المحلي بأوروبا، في المرفق الصوتي: