يعاني الطلاب السوريين الراغبين بالتسجيل في الجامعات التركية بسبب صعوبة الإجراءات وعدم معرفتهم بها، اضافة الى كلفة الدراسة و لمساعدتهم على الخطوات الأولى، شكل مجموعة من الشباب والشابات ما يسمى "الهيئة الطلابية التطوعية" في غازي عنتاب، وتحدثت لنا "حميدة شيخ حسن" أحد أعضاء الفريق عن بداية التأسيس والخدمات التي يقدمونها:
" بدأنا في جامعة غازي عنتاب وكانت الفكرة في عام 2015 بغاية حل العوائق التي تواجه الطلاب السوريين وأهمها عائق اللغة، والشروط التي يواجهها الطلاب والقوانين التي لا يكون لديه عنها علم في البداية وتؤدي لفشله في التسجيل والقبول، أيضاً للإحاطة بكافة المعلومات والتي من الممكن أن تشكل لهم بنك معلومات جامعي لتوفير التعب وليكون بمثابة منصة تساعدهم عملياً، وانطلق الفريق بخمسة مسؤولين نشطوا بالعمل الميداني وسجلوا لـ 700 طالب في الجامعة، وكان الرقم الأعلى للأجانب، كما قمنا بافتتاح قاعات خاصة للتسجيل على المنح خارج الجامعة، مجهزة بالمعدات اللوجستية والفريق الخدمي المدرب للتسجيل بالشكل الصحيح للطلاب."
وعن المشاكل التي تواجه الهيئة الطلابية أكدت "حميدة":
نحن بحاجة تدريبات ودورات أكثر فنحن جميعاً طلاب ولدينا دراسة أيضاً، وهدفنا هو وجود مجموعة من الطلاب السوريين بارزين في الجامعة ولديهم معلومات وقدرات لمساعدة زملائهم".
للمزيد يمكنكم الاستماع للمرفق الصوتي:
" بدأنا في جامعة غازي عنتاب وكانت الفكرة في عام 2015 بغاية حل العوائق التي تواجه الطلاب السوريين وأهمها عائق اللغة، والشروط التي يواجهها الطلاب والقوانين التي لا يكون لديه عنها علم في البداية وتؤدي لفشله في التسجيل والقبول، أيضاً للإحاطة بكافة المعلومات والتي من الممكن أن تشكل لهم بنك معلومات جامعي لتوفير التعب وليكون بمثابة منصة تساعدهم عملياً، وانطلق الفريق بخمسة مسؤولين نشطوا بالعمل الميداني وسجلوا لـ 700 طالب في الجامعة، وكان الرقم الأعلى للأجانب، كما قمنا بافتتاح قاعات خاصة للتسجيل على المنح خارج الجامعة، مجهزة بالمعدات اللوجستية والفريق الخدمي المدرب للتسجيل بالشكل الصحيح للطلاب."
وعن المشاكل التي تواجه الهيئة الطلابية أكدت "حميدة":
نحن بحاجة تدريبات ودورات أكثر فنحن جميعاً طلاب ولدينا دراسة أيضاً، وهدفنا هو وجود مجموعة من الطلاب السوريين بارزين في الجامعة ولديهم معلومات وقدرات لمساعدة زملائهم".
للمزيد يمكنكم الاستماع للمرفق الصوتي: