يعم الهدوء في الريف الشمالي لمدينة حماه، بينما يتواصل القصف في الريف الشرقي للمدينة بشكل مكثف حيث وثق الناشطون في الأسبوع الفائت أكثر من 300 غارة من الطيران الحربي التابع للنظام وروسيا، بالنسبة للتصعيد الأمني فهو فقط بالريف الشرقي أما في الشمالي فلم يهدأ القصف في كفر زيتا واللطامنة أما باقي الريف الشمالي فهو مستقر نوعاً ما اما بالنسبة للطرقات فهي سالكة جميعاً ماعدا مورك- حماه مقطوع بسبب سيطرة المعارضة على مورك، بالنسبة لعملية قطاف الزيتون فهي تشكل مصدر دخل لكثير من الناس سواء المزارع أو العاملين في هذا المجال كما وصل سعر زيت الزيتون 30 ألف لكل 16 كلغ. بحسب ماأفاد مراسل روزنة محمد خليل من ريف حماه.
للمزيد من التفاصيل يمكنكم الاستماع إلى المرفق التالي:
للمزيد من التفاصيل يمكنكم الاستماع إلى المرفق التالي: