نشر الفنان "مكسيم خليل" رسالة طويلة عبر حسابه الشخصي على فايسبوك، كتب فيها عن المشاعر المتناقضة التي يعيشها كشخص سوري، حين يشاهد المنتخب السوري يلعب المباراة، فقال مكسيم أنه أراد للمنتخب أن يربح لكي يرى الشعب السوري سعيد لكنه في الوقت عينه أراد له أن يخسر كي لا ينسى الشعب ما حصل طوال 7 سنوات، وجاء في جزء منها:
(شيزفرونيا في حضرة العارضة)
لم أتمنى الفرح لسوريين تمنوا الموت لسوريين آخرين وزرعوا مدنهم بطاطا، لم أودّ أن تؤرق هتافاتهم المترافقة بالألقاب والكنى، تلك المقابر الجماعية و أرواح مئات الآلاف من أهلي في كل بقاع وطن بات أهله يشجعون منتخبه من الغربة.
فدمي سوري ..دمي سوري ...دمي سوري.
لأجل سوريتي أردت لهم الفوز .. لأجل سوريتي أردت لهم الهزيمة.
فاعذروا خيانتي أيها "السوريتين" .

وردت الفنانة "شكران مرتجى" عبر صفحتها في الفيس بوك:
“هيه أستيقظ من سباتك الطويل، من قال أن دمشق لم تحزن؟ من قال؟ أحصي لك أحزانها أم أنك لاتعلم وويل للذين لايعلمون، من قال لك أننا نزرع البطاطا؟
تعال تعال إن أستطعت وأنظر كيف كل البيوت تزرع على نوافذها صور الشهداء والنساء يرتدين السواد في القلب يتكحلون بالليل في إنتظار عودة الاحبة، تعال لأخذك إلى بيت في ضواحي دمشق الأم العظيمة زرعت ابنها في حديقة المنزل شهيداً تزفه عريساً كل يوم.
دعك هناك تأمل برج إيفل والشانزليزيه، وأترك لنا قاسيوننا ونسورنا وشهدائنا ولنزرع شقائق النعمان، صيفنا في الزبداني وبلودان وبقين وعين الفيجة، ودع صيفك في الشواطئ اللازوردية وعواصم الموضة، إذا كنت مصاب بالشيزوفرينيا نحن مصابون بالوجد أعلى درجات العشق لسوريتنا،اذهب
يامن كنت صديقي”.
للمزيد من التفاصيل، يمكنك الاستماع للمرفق الصوتي:
(شيزفرونيا في حضرة العارضة)
لم أتمنى الفرح لسوريين تمنوا الموت لسوريين آخرين وزرعوا مدنهم بطاطا، لم أودّ أن تؤرق هتافاتهم المترافقة بالألقاب والكنى، تلك المقابر الجماعية و أرواح مئات الآلاف من أهلي في كل بقاع وطن بات أهله يشجعون منتخبه من الغربة.
فدمي سوري ..دمي سوري ...دمي سوري.
لأجل سوريتي أردت لهم الفوز .. لأجل سوريتي أردت لهم الهزيمة.
فاعذروا خيانتي أيها "السوريتين" .

وردت الفنانة "شكران مرتجى" عبر صفحتها في الفيس بوك:
“هيه أستيقظ من سباتك الطويل، من قال أن دمشق لم تحزن؟ من قال؟ أحصي لك أحزانها أم أنك لاتعلم وويل للذين لايعلمون، من قال لك أننا نزرع البطاطا؟
تعال تعال إن أستطعت وأنظر كيف كل البيوت تزرع على نوافذها صور الشهداء والنساء يرتدين السواد في القلب يتكحلون بالليل في إنتظار عودة الاحبة، تعال لأخذك إلى بيت في ضواحي دمشق الأم العظيمة زرعت ابنها في حديقة المنزل شهيداً تزفه عريساً كل يوم.
دعك هناك تأمل برج إيفل والشانزليزيه، وأترك لنا قاسيوننا ونسورنا وشهدائنا ولنزرع شقائق النعمان، صيفنا في الزبداني وبلودان وبقين وعين الفيجة، ودع صيفك في الشواطئ اللازوردية وعواصم الموضة، إذا كنت مصاب بالشيزوفرينيا نحن مصابون بالوجد أعلى درجات العشق لسوريتنا،اذهب
يامن كنت صديقي”.
للمزيد من التفاصيل، يمكنك الاستماع للمرفق الصوتي: