ناشدت السيدة السورية "ميساء شهاب" السلطات التركية من أجل لم شملها مع ابنها "علي ابراهيم"، البالغ من العمر 10 أعوام، والموجود اليوم في ألمانيا، وفقاً لما أكدته لوكالة الأناضول.
وكانت "شهاب" الموجودة اليوم في تركيا، قد أرسلت ولدها إلى ألمانيا بطريقة غير قانونية "في البلم"، مع أسرة سورية قبل عامين، أملاً بأن تستطيع اللحاق به بعد إتمام إجراءات لم الشمل، لكنها لم تتمكن من الحصول عليه، مشيرةً إلى أنها لو كانت تعلم أنها لن ترى ولدها ثانية لما أرسلته في هذه الرحلة المحفوفة في المخاطر.
وقامت أسرة ألمانية بالإشراف على تربية ولدها، الأمر الذي أسعدها في بداية الأمر كونه بقي في أجواء عائلية، وكانت تتحدث معه يومياً عبر الانترنت، لكنها اليوم لا تستطيع مكالمته سوى مرة كل 5 أشهر، مؤكدةً أنها راسلت السلطات الألمانية التي طمأنتها على صحة علي، وأخبرتها بإمكانية التواصل معه في أي وقت تشاء.
هل ستعيد السلطات الألمانية الطفل لوالدته؟ للمزيد يمكنكم الاستماع للمرفق الصوتي:
وكانت "شهاب" الموجودة اليوم في تركيا، قد أرسلت ولدها إلى ألمانيا بطريقة غير قانونية "في البلم"، مع أسرة سورية قبل عامين، أملاً بأن تستطيع اللحاق به بعد إتمام إجراءات لم الشمل، لكنها لم تتمكن من الحصول عليه، مشيرةً إلى أنها لو كانت تعلم أنها لن ترى ولدها ثانية لما أرسلته في هذه الرحلة المحفوفة في المخاطر.
وقامت أسرة ألمانية بالإشراف على تربية ولدها، الأمر الذي أسعدها في بداية الأمر كونه بقي في أجواء عائلية، وكانت تتحدث معه يومياً عبر الانترنت، لكنها اليوم لا تستطيع مكالمته سوى مرة كل 5 أشهر، مؤكدةً أنها راسلت السلطات الألمانية التي طمأنتها على صحة علي، وأخبرتها بإمكانية التواصل معه في أي وقت تشاء.
هل ستعيد السلطات الألمانية الطفل لوالدته؟ للمزيد يمكنكم الاستماع للمرفق الصوتي: