استمرت الخدمات الأساسية بالانقطاع من مياه شرب وكهرباء مما أدى إلى ارتفاع بالأسعار لتوفير حل بديل مثل استخدام الأمبيرات التي تعمل على المحروقات التي تكون شبه نادرة ومحتكرة من قبل أصحاب الأمبيرات، وهذا كان سبب تضاعف أسعارها بشكل دائم ، أما بالنسبة للمياه فلا يزال أغلب الناس يعتمدون على مياه الآبار غير الصالحة للشرب، مع استمرار ارتفاع أسعار المواصلات العامة داخل ريف حمص يرافقه ارتفاع بأسعار المواد الغذائية والعملات، بحسب ماأفاد مراسل روزنة من ريف حمص أحمد عمار.
بالانتقال إلى محافظة درعا جنوبا حيث أفاد مراسل روزنة حسام البرم عن استمرار انقطاع عدد من الطرقات في الريف كما حافظت المواد الاستهلاكية على أسعارها المرتفعة .
للمزيد من التفاصيل يمكنكم الاستماع إلى الرابط التالي: