صمم الصحفي الفرنسي "فلورنت ماورين"، لعبة جديدة للهاتف المحمول باسم "تقبريني ياحبي" بمحاولة منه لنقل معاناة اللاجئين السوريين إلى أوروبا وأحاسيسهم في هذه الرحلة الخطرة.
ويلعب المستخدم بشخصية ماجد الشاب السوري الموجود في سوريا لحماية أقاربه المسنين، فيما تسافر زوجته نور إلى أوروبا، ويعاني ماجد من صعوبة التواصل معها خلال اللعبة، لأنها لا ترد على كل رسائله، وقد تقوم بمراسلته بشكل مفاجئ، وتقوم بموافاته بكافة التفاصيل أول بأول، وتطلب نصيحة اللاعب للمضي قدماً في رحلتها.
وتحتوي اللعبة على 19 نهاية محتملة، قد ينتهي بك الحال في أحد الدول الأوروبية، أو قد تعلق في تركيا، وقد يكون مصيرك حزيناً بأن تموت في أحد القوارب.
يمكنكم تحميل اللعبة من متجر غوغل بلاي، في شهر أيلول القادم بشكل مجاني.
للمزيد من التفاصيل، في المرفق الصوتي:
ويلعب المستخدم بشخصية ماجد الشاب السوري الموجود في سوريا لحماية أقاربه المسنين، فيما تسافر زوجته نور إلى أوروبا، ويعاني ماجد من صعوبة التواصل معها خلال اللعبة، لأنها لا ترد على كل رسائله، وقد تقوم بمراسلته بشكل مفاجئ، وتقوم بموافاته بكافة التفاصيل أول بأول، وتطلب نصيحة اللاعب للمضي قدماً في رحلتها.
وتحتوي اللعبة على 19 نهاية محتملة، قد ينتهي بك الحال في أحد الدول الأوروبية، أو قد تعلق في تركيا، وقد يكون مصيرك حزيناً بأن تموت في أحد القوارب.
يمكنكم تحميل اللعبة من متجر غوغل بلاي، في شهر أيلول القادم بشكل مجاني.
للمزيد من التفاصيل، في المرفق الصوتي: