اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي بصورة لإمرأة لبنانية تدفن طفلاً سورياً توفي جراء الحريق في مخيمات اللاجئين بالبقاع اللبناني، داخل قبر ابنها المتوفي، بعد أن رفضت كل القرى في المنطقة دفنه في مقابرها.
ويدعى الطفل المتوفي "خالد الدوحان" ويبلغ من العمر سنتين ونصف فقط، فيما نُقلت شقيقته للمستشفى مع والدته جراء حروق بالغة في جسمها، وفق ما ذكرت وكالات إعلام لبنانية.
واجتمعت الآراء عبر مواقع التواصل الاجتماعي بالثناء على المرأة مؤكدين مقولة "لسا الدنيا بخير".
يمكنكم ايضاً متابعة بحوث حديثة تربط بين النوم الثقيل وشخصية الفرد، من خلال المرفق الصوتي:
ويدعى الطفل المتوفي "خالد الدوحان" ويبلغ من العمر سنتين ونصف فقط، فيما نُقلت شقيقته للمستشفى مع والدته جراء حروق بالغة في جسمها، وفق ما ذكرت وكالات إعلام لبنانية.
واجتمعت الآراء عبر مواقع التواصل الاجتماعي بالثناء على المرأة مؤكدين مقولة "لسا الدنيا بخير".
يمكنكم ايضاً متابعة بحوث حديثة تربط بين النوم الثقيل وشخصية الفرد، من خلال المرفق الصوتي: