عبر الموسيقي وعازف البزق أسامة دادا، عن خيبة أمله لتراجع الموسيقى بشكل كبير بعد العام 2011، وأن كل ماقدم من أعمال فنية وأغاني لم يتناسب مع أهمية الحدث.
جاء ذلك خلال استضافة راديو روزنة ضمن برنامج رزنامة روزنة، لفرقة من الفنانين والموسيقين السوريين، وهم، كاوا عفرين، وأسامة دادا، وعادل فرفور، بأول أيام عيد الفطر.
وتحدث دادا عن أن هناك منعطفات جديدة بعد الثورة السورية، تمثلت بتوجهات الموسيقى إلى أمور أخرى بعيدة عن أهمية الفن ودوره الأساسي في حياة الناس، ولم يعد هناك اهتمام حقيقي كما كان في تسعينيات القرن الماضي، مضيفاً إلى لعب الإعلام دوراً كبيراً في إهمال الفنانين الحقيقيين، والتوجه "للفنان المتسلق" على حد وصفه.
أما الفنان وعازف الغيتار كاوا عفرين، فتحدث عن عدم وجود أي عوائق بالنسبة للتحضيرات والبروفات، وأنه يتم التحضير لأغاني جديدة، وبأنهم يسعون لتصوير "فيديو كليب" في الوقت القريب.
كما عبر عن حبه الكبير منذ الصغر للآلات الموسيقية، وشرائط الكاسيت القديمة التي تمنى وهو في الصغر أن يعمل في مصنع لها.
وغنى الفنانون الثلاثة خلال اللقاء، عدة أغاني عربية وتركية وكردية.
استمعوا إلى كامل الحوار ضمن الملف الصوتي.
جاء ذلك خلال استضافة راديو روزنة ضمن برنامج رزنامة روزنة، لفرقة من الفنانين والموسيقين السوريين، وهم، كاوا عفرين، وأسامة دادا، وعادل فرفور، بأول أيام عيد الفطر.
وتحدث دادا عن أن هناك منعطفات جديدة بعد الثورة السورية، تمثلت بتوجهات الموسيقى إلى أمور أخرى بعيدة عن أهمية الفن ودوره الأساسي في حياة الناس، ولم يعد هناك اهتمام حقيقي كما كان في تسعينيات القرن الماضي، مضيفاً إلى لعب الإعلام دوراً كبيراً في إهمال الفنانين الحقيقيين، والتوجه "للفنان المتسلق" على حد وصفه.
أما الفنان وعازف الغيتار كاوا عفرين، فتحدث عن عدم وجود أي عوائق بالنسبة للتحضيرات والبروفات، وأنه يتم التحضير لأغاني جديدة، وبأنهم يسعون لتصوير "فيديو كليب" في الوقت القريب.
كما عبر عن حبه الكبير منذ الصغر للآلات الموسيقية، وشرائط الكاسيت القديمة التي تمنى وهو في الصغر أن يعمل في مصنع لها.
وغنى الفنانون الثلاثة خلال اللقاء، عدة أغاني عربية وتركية وكردية.
استمعوا إلى كامل الحوار ضمن الملف الصوتي.