كتب أحمد صلاح على صفحته بالفيسبوك:
عندما كنت صغيراً.. كنت لا أتوقف عن الحركة والتململ عندما تعقد لي أمي أزرار قميصي أو تسرّح لي شعري.. لأنني أريد الخروج بسرعة إلى الدنيا..
الآن أبيع الدنيا لأكون بقربها وتعقد لي زرًّا واحدًا..
كلّ عام وأنتِ أجمل امرأة في الوجود..
أما ديما دهني، فكتبت عن يوم المرأة أيضاً:
إلى تاء التأنيث سواء كنتي لسه "ساكنة" أو متحركة...
اليوم فرصة لنقدر نقيس حجم مجهود المرأة، وإنجازاتها على المستوى الاجتماعي والسياسي والاقتصادي.. هو يوم للتعبير والتشجيع ولنقاش المطالب النسائية وللمشاركة بندوات توعوية لزيادة فرص التمكين لدى السيدات/ الصبايا/ اليافعات...
كل عام والمرأة شريكتي وحبيبتي وصديقتي ومصدر إلهامي...
ملاحظة:
اليوم عملت سيشوار، والكوافير ودعني بوردة حمرا... حقيقة مافهمت عليه تماماً إذا كان مقدر أهمية هاليوم أو الوردة جزء من خطة "الماركيتنغ"، على كل حال انبسطت فيها كتير مع إني مابحب الورد...